احتجت تنسيقية شباب إمليلي للقوارب المعيشية
على ما أسموه تسويف مطالبهم وعدم الاكتراث لها، حيث اعتصم أعضاء التنسيقية امام
مقر الجماعة من أجل فتح باب الحوار أمام ملفهم المطلبي.
ويؤكد أعضاء التنسيقية أنهم قاموا بإرسال ملتمس
لوزارة الصيد البحري سنة 2020 لإدماج شباب الجماعة للحصول على رخص الصيد أو مايعرف
بالبادج، كما أنهم تقدموا بطلب لإستفادة النساء من رخص التراكتور.
واكدوا
أنه لم يتم التجاوب مع ملفهم
المطلبي إلى اليوم، حيث اعتبروا أن السلطات المحلية في جماعة إمليلي لم تفتح باب
الحوار عكس ما كان سابقا، ويطالبون في هذا
السياق- حسب أعضاء من التنسيقية- بتطبيق القانون وفتح باب الحوار.